في هذه المساحة من (النتيجة والسبب)، يرد القيادي بالحرية والتغيير (شريف محمد عثمان) على الاتهامات الموجهة لشعار (لا للحرب)، باعتباره غامض وقاصر ،ولا يحمل ملامحاً واضحة، وآفاقاً للحلول الناجعة، في ظل الاستقطاب والاستقطاب المضاد، الذي افرزته الحرب بما لا يترك مجالا للحياد.